
تعتبر ركلة سميث الخلفية من الركوع تمرينًا لبناء القوة يستهدف في المقام الأول عضلات الألوية ويشرك أيضًا أوتار الركبة وأسفل الظهر. إنه تمرين ممتاز لعشاق اللياقة البدنية من جميع المستويات، وخاصة أولئك الذين يتطلعون إلى تعزيز قوة الجزء السفلي من الجسم واستقرارهم. من خلال دمج هذا التمرين في روتينهم، يمكن للأفراد تحسين توازنهم وأدائهم الرياضي وكذلك نحت الجزء السفلي من الجسم بشكل جيد.
نعم، يمكن للمبتدئين أداء تمرين الركلة الخلفية من خلال ركوع سميث، لكن يجب أن يبدأوا بوزن خفيف ويركزوا على الشكل لتجنب الإصابة. من الجيد دائمًا أن يكون لديك مدرب شخصي أو متخصص في اللياقة البدنية ليوضح لك كيفية أداء التمرين بشكل صحيح قبل محاولته بنفسك. كما هو الحال مع أي تمرين، إذا شعرت بأي ألم أو إزعاج، توقف فورًا واستشر أخصائي الرعاية الصحية.